منذ أن قررت يوما أني لن أهتم بما يجري حولي من أحداث سياسية مزعجة، جعلتني أعتزل الخوض في تفاصيل هاته اللعبة القذرة، وأنا أقرأ وأسمع تعليقات لأشخاص أرادوا امتهان السياسة فجعلوها ألعوبتهم وعينوا أنفسهم ملاحظين ومعلقين على كل الأحداث العربية والمغربية الكارثية التي نعيشها في عصرنا هذا.
0 تعليق على "أسمع وأرى وأتكلم"
إرسال تعليق
مرحبا بكلماتكم الطيبة