في مثل هذا اليوم


في مثل هذا اليوم من سنة 2000، توفي محمد الدُّرة بين يدي والده برصاص الاحتلال الإسرائيلي الغاشم.
عرفنا تفاصيل استشهاده وثرنا باسمه أشهرا طويلة، لكن هل مازالت قلوبنا وقلوب الفسلطينيين تتذكر أن ما استشهد من أجله الدرة لم يتحقق بعد؟



5 تعليق على "في مثل هذا اليوم"

  1. الله يرحمه وينتقم من قاتليه

    ihibo يقول :

    الناس ينسون ولكن ذكراه باقية راسخة :)
    الله يرحمه في هذا اليوم

    لا زلت أذكر ذلك اليوم بكل حزن و ألم و لن أنساه أبدا فبعده بأيام شاركت في مظاهرة فكان أن جربت مرارة الاعتقال و العنف الرمزي لساعات ....
    تحياتي

    رحمه الله واجخله فسيح جنانه، شهيد التخاذل العربي
    شكرا اخت سناء على هذا التذكير المهم
    بوركت يا ابنة الأصل

    بل نسيناه و نسينا القضية ..
    أتى الربيع العربي فنسينا القضية الحقيقية و تهنا وراء ما اعتبرناه مجدا

إرسال تعليق

مرحبا بكلماتكم الطيبة