18 تعليق على "من أجل الأطلس"

1. 

   خواطر شابة يقول :

   9/22/2010

   جزاك الله خيرا ان شاء الله يتم التواصل مع مسؤول اكادير
   دمت بكل الود عزيزتي

   
   

   خالد أبجيك يقول :

   9/22/2010

   جزاك الله خيرا أختي سناء على نشرك الإعلان، وسأقوم بنشره بدوري في مدونتي..
   
   كنت هنا..

   
   

   LOLOCAT يقول :

   9/23/2010

   السلام عليكم ورحمة الله
   جزاك الله كل الخير حبيبتى على هذه الاخلاق الطيبة
   بارك الله فيكم واعانكم على كل خير
   
   دمت بكل ود
   ولك منى ارق التحايا والامنيات

   
   

   SAID ELAMINE يقول :

   9/23/2010

   السلام عليكم
   شكرا أختي سناء.
   مودتي

   
   

   أبو حسام الدين يقول :

   9/23/2010

   جعل الله أجر هذا العمل في ميزان الحسنات لكل من ساهم فيه ومن دل عليه، والدال على الخير كفاعله.
   
   دمت للخير وللعمل الصالح،(قل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون) ص.ق.الله

   
   

   داود47 يقول :

   9/23/2010

   بارك الله فيكم
   ما أجمل أن نزرع إبتسامة في قلب حزين و نبث فيه حب العيش من جديد
   مشكورة أختي المغربية

   
   

   سفيرة المحبه يقول :

   9/24/2010

   جزاك الله خيرا اختي
   جعلكِ الله دائما طريقا لنشر الخير
   ودي لك(f)

   
   

   عروستى يقول :

   9/24/2010

   مجهود رائع منك

   
   

   المجهول يقول :

   9/24/2010

   جزاكم الله خير الجزاء وجعله الله في ميزان حنساتكم.

   
   

   تركي الغامدي يقول :

   9/25/2010

   الدال على الخير كفاعله ، أو هكذا أدبنا ديننا العظيم ، وماطالعته من التنادي في مثل هذا الأمر أسعدني كثيراً وأشعرني كم هي مجتمعاتنا طيبة وتتوق لفعل الخير ، وفقكم الله وأعانكم .
   شاكراً لك أيتها الكريمة مغربية على هذا الشعور النبيل .

   
   

   عبد الحميد يقول :

   9/25/2010

   شكرا جزيلا سناء
   السفراء في خدمة كل من يريد التبرع،
   و من لم يستطع فدعوة في ظهر الغيب تكفي
   نحن الآن بصدد إيجاد سفراء في المدن الآخرى
   جازاكم الله خيرا

   
   

   غير معرف يقول :

   9/26/2010

   ثقافة الهزيمة.. أسكندرية ليه؟
   
   مصر تركز فى الدعاية و التسويق السياحى بالخارج على السياحة فى البحر الأحمر و سيناء و الرحلات النيلية من القاهرة لأسوان ، و هناك تصور خاطئ بأن الأسكندرية هى للسياحة الداخلية بالأضافة لبعض السياح العرب خاصة من ليبيا و هذا فقط فى شهور الصيف، و عندما شاهدت درجات الحرارة بمدينة الأسكندرية طوال العام فهى حتى فى شهور الشتاء تتراوح ما بين 8 و 18 درجة مئوية ، و هى تعتبر دافئة بالنسبة لسائح من أوروبا فينبغى عمل تخطيط لجذب ملايين من السياح الأجانب على مدار العام للأسكندرية، سيما أن هناك مواسم أجازات فى أوروبا و أمريكا فى الشتاء يستغلها الكثيرين للسفر و السياحة.
   
   الأسكندرية مدينة تاريخية و لا تقل بأى حال عن مدن اليونان و إيطاليا و هى تستحق الزيارة، الأسكندرية فقط بمفردها و بما بها من أمكانيات سياحية تحتاج فقط إلى تحسين فى البنية التحتية و زيادة الطاقة الفندقية مع التسويق الجيد ليزورها 10- 15 مليون سائح سنويا مثل دبى و سنغافورة…
   
   باقى المقال ضمن مقالات ثقافة الهزيمة بالرابط التالى:
   
   www.ouregypt.us

   
   

   الغاردينيا يقول :

   9/28/2010

   مافي اجمل من الصدقة و مساعدة الناس
   
   ربي يوفقكم يااااااارب و لو كنت بالمغرب كنت اشتركت
   
   الامر صعب الان :)
   
   تحية عطره

   
   

   متطوعة يقول :

   9/29/2010

   جزاكم الله كل خير .. حقا تملكون قلوبا بيضاء نقية
   
   مشروع جبار وعظيم (:

   
   

   خالد زريولي يقول :

   10/05/2010

   لازلت أتمنى أن يتم التراجع عن تنظيما باسم منتديات كوورة.. كنت حد متحمس حقا :(

   
   

   Salvadorali يقول :

   10/07/2010

   belle et bonne initiative, même si je me méfie à priori de la charité parce que la façon de donner n'est pas toujours à la hauteur de l'impératif de respect de la dignité des bénéficiaires
   mais j'ai vécu trop de moments exceptionnels d'humanité dans ces montagnes et parmi leurs habitants pour rester indifférent à la rigueur de leurs conditions de vie, surtout les plus démunis d'entre eux

   
   

   غير معرف يقول :

   10/11/2010

   المغرب .. المعذبون فى الأرض
   
   في أحد الايام قررنا أن نزور منابع أم الربيع وهناك ستنقلب الصورة الجميلة التي راقصت العيون وسنصادف على الطريق أطفال لا تظهر لملابسهم ألوان ولا تظهر على وجوههم ملامح أستوقف الصغير السيارة ولكم أن تتوقعوا سنه فقامته بالكاد تصل لزجاج النافذة يحمل بيده سلة صغيرة من التين لا يعرف ألا لغته المحلية ، لم أستطع التواصل معه ، لكني عرفت أنه يريد بيعنا التين.
   
   تالمت من المشهد خصوصا وأن أبني الصغير الذي لا يكبره ألا بالقليل يطرح علي أسئلة محرجة ماذا يفعل الصغير ؟ لماذا هو هكذا ؟ أين أمه؟..أسئلة بريئة تتعمق عندي لتصبح ، لماذا هذه المنطقة معزولة ؟ أين المسئولين ؟ أين الدولة ؟ أين الوزارة الوصية ؟ أين البرامج الحكومية ؟ . باقى المقال يوجد فى صفحة الحوادث بالرابط التالى www.ouregypt.us

   
   

   masterino يقول :

   1/02/2013

   
   اشكرك علي هذا المجهود الرائع وننتظر المزيد منك انشاءالله
   وشكرا
   
   وظائف خالية لكل العرب