.png "مدونة المغربية"){kind=logo}
مُـشْـتَـاقَـة
, كتب في
أشاهد السلسلة الكرتونية Les Simpsons فأضحك من أعماق قلبي، وأستغرب في نفس الوقت من الجرأة الكبيرة التي يتميز بها هذا المسلسل. مجرد رسومات متحركة بسيطة، جعلت أنظار العالم بأسره تتجه نحو قضايا عديدة، كانت حتى وقت قريب، تعتبر من طابوهات بعض الدول. فآل شمشون( كما سماهم المصريون في ترجمتهم)، تحدثوا طيلة أكثر من عقد كامل عن كل شيء، سخرية ونقد لاذع جعلت المسؤولين في بلاد العم سام يهتمون أكثر بهذا المسلسل الكرتوني.
آه من الرسوم المتحركة..
أشتاق لأيام الطفولة حقا، أحن لكرة كابتن ماجد التي تظل في الهواء يوما كاملا، فنظل معها نحن في انتظار معرفة إذا ماكان رعد المتمرد سوف يسمح بدخولها لمرماه أو لا..
أشتاق لغضبي العارم من شيريخان، وضحكي مع أنوس وموزة. لذكريات السيدة ملعقة، ولأحلام سالي البريئة والصدمة المفاجئة للشريرة آنسة مينشن حينما تعلم الحقيقة.
أحن لحماسي مع كل مباراة مصارعة للصحفي تامر المقنع، ونشاطي مع كل رحلة من مغامرات السندباد وياسمينة..أشتاق حقا لقتالي مع كل قتال لكراندايزر والرجل الحديدي وخماسي.
أشتاق للحب البريئ مع ضفائر جودي أبوت، وأمتعض للعلاقات الرخيصة والتأثيرات التافهة لملابس الجاسوسات. أمقت بشدة ما سيقدمه يوجي الأسطورة من تضحيات وما سيفعله فريق ( انضموا انضموا) بالبوكيمونات العجيبة.
أشتاق حقا لفتاة لعبت تجربة صيام رمضان بالتناوب مع صديقاتها، بعد خجلها من إعلامهن بوجوب الصيام عليها.وأقارنها بفتاة تفتخر بين صديقاتها باحتفاظها بعذريتها رغم كل المرات التي مارست فيها الجنس مع من تسميه حبيبها.
أحن للوقت الذي لم أكن أعلم فيه، أن من بين أصدقائي من قبل على نفسه بيع نفسه من أجل بضعة أموال، فصار يمجد يسوع مساء ويرقص كل أحد صباحا، احتفاء بدين جديد يضمن له نقودا ونساء تكفيه مدى الحياة. الحياة التي خسر فيها ربه وأسرته وأصدقائه...وحياته.
أحن لزمن لم أعرف فيه أن هناك من يعتبرني مستعمرة سلبتهم أرضهم وحضارتهم وانتهكت حقوقهم. فكرهوا بكرهي عِزَّتَهُم، وتحالفوا مع العدو ضدي، حينما ظنوه يعيش مثلما عاشوا ويتعذب مثلما تعذبوا..ونسوا بذلك أنهم مني وأني منهم.
أشتاق لذلك الوقت، لما حفظنا نشيد المسيرة معا، فحرك في دواخلنا شعور الوطنية، ونطقنا جميعا بأنها مغربية. لم أتوقع أنه في يوم من المستقبل، ستحد سيفك أمام بابي، فأبتسم في وجهك وتبادلني ابتسامة، وأنت تذبحني من الوريد للوريد.
أشتاق لزمن بلا ريح ولا شيح، لأيام دمية القصب، وضحكات تتعالى هناك، في نفس المكان, الذي هجرته قلوبنا البغيضة الآن...
آآآآآآآآآآآآآآآه ه ه ه ه
مشتاقة
تدوينة رائعة يا سناء
أنا أيضا اشتاق أيضا لتلك الأيام..وأقارنها بهذه الأيام
شتان بينهما يا صديقتي
كم كنا رائعين..أبرياء
يجرني حنين غريب إليها هذه الأيام
شكرا سناء
كلنا نحن لذلك الوقت وحنيني الكبير إلى بوليانا "ياصديقي يا رفيقي" , وإلى ماروكو الصغيرة وووو...
السلام عليكم
فعلا كتير بنحن وبنشتاق لحياة الطفولة عشان دى فترة مبتتنسيش دايما بتحب ترجع لها منتهى البراءة والطيبة واحيانا السذاجة والعفوية جميل الموضوع
http://www.ourlife-accountant.blogspot.com/
دا عنوان مدونتى لو حبيت تشاركنى ولك خالص تحياتى
و كم اشتقنا لمثل هذه التدوينات، التي تذكرنا بزمن غابر، بطفولة و ببراءة لم نعد نحسّها في زمن طغت فيه المظاهر ..
نعم كلنا مشتاقون، و كلنا نبكي الماضي بنوع من الاسى و الاسف .. فعلا أبدعت اناملك، و لم استطع معها الا الوقوف تقديراً للابداع و المبدعين..
دمت للابداع رمزا اختي سناء..
أشتق لسلسة حموصة التي كانت تذاع في القناة الثانية :) أشتاق لبرنامج بيكوتيكوطا الذي كان يشارك فيه بيكا و بشرى :) أشتاف للبراءة التي كنا نتميز بها :) أشتاق للعفوية التي كنا نتصرف بها :) أشتاق للصراحة التي كنا نتحدث بها :)
فعلا، ما أجمل تلك الأيام
بقدر ما أضحكتني بعض النقاط في هذه التدوينة لتذكري أشياء، بقدر ما حملتني في بساط الحنين.
لقد ارتخى الماضي أمامي عندما قلتِ رسوم سالي وخماسي وغيره..ضحكت من قلبي ذلك لأننا مشتركون فيما شاهدنا.
جميلة هذه التدوينة فهي هيجت أشواق الفؤاد فعلا.
آآآآه والله جيتي على الجرح
ايام لا تعوض ولا ترجع مهما حصل
سناء عرفتي من يومين جالسه كنتفرج في يوتيب في الرسوم متحركه طبعا ههههه والله عيني دمعات تفكرت ايام الطفوله...ايام البراءه..كنا كنخرجو من المدرسه ونجي نجري نجري باش نتفرج في الرسوم مكان عندنا هذيك الساعه البارابول:d
كانت غير الدوزيم و المغرب صافي
كانت الرسووووم وقتها كتجي واعره ماشي بحال دابا
علمو اخوانا واولادنا غير العنف جايبين ليهم واحد عندو ثلاثة العينين ومعندو فم يخلع بنهار قال لك وحش
حتى طلعو جيل خااااوي باغي غير يضارب صافي
فين هي ايام غراندايزر و النمر المقنع.واخي العزيز..والفواكه ههههه كانت عزيزه علييا ولا انسى قرية التوت :d
ايــــاام:(:(
للحديث بقيه << اول مره كنكتب تعليق طويل ههههههه
دمتي بخيـــر (f)
ساعتها لم نكن نعرف ماهي سبيستون فقط ماتجود به قناتنا المبجلة مع ١٢ و ٦ ... مهاجر
يبدو أن الجميع مشتاق مثلي :)
جميعنا نحن لزمن مضى
كانت فيه الأشياء تمضي على سجيتها
حتى أبسط الأشياء كانت تحمل معاني أعمق و أشمل و أكبر
الرسوم المتحركة
صبحية الأحد و القناة الصغيرة
القناة الثانية و المرموز
و أضيف إلى كل هذا فيما يخصني
المخيمات الصيفية و الجمعيات
و مقابلات كرة القدم في الأحياء
و المدرسة و الحي و الشغب الطفولي
كان كل شئ مختلفا و يبدو أجمل
لا أعلم إذا كان الحنين إلى الطفولة هو ما يدفعنا إلى الخلوة النوستالجية هاته
أم أن كل شئ تغير حقا؟؟
و هل سيأتي يوم نحن فيه إلى يومنا هذا، ساعتنا هاته و لحظتنا هاته؟؟؟
لا أدري فعلا ..
تدوينة مميزة جدا جدا سناء
بوركت يا أصيلة
راه اختي غا ساكتين و صافي..انا توحشت البيشكليطا ديالي عندها روايد صوفر سولو هشام عليها ماكنتش نخليه يركب هههه
الاشتياق ضروري و طبيعي كما انه لبناء المستقبل لابد من ماضي و حاضر
دمت بود كنت هناك!!!
أكثر شيءٍ اشتاق إليه من أيام الطفولة هو حينا القديم بمدينة الرباط. كان حياً هادئاً وجميلاً نلعب فيه الكرة ونراقب من أعلى بلكونة البيت الفتيات الجميلات اللاتي كنا نعشق بإحترم. طرتي بي بتدوينتك هذه إلى أيام الصبى ... خيراً فعلتي !
كنت قد كتبت مراحل من طفولتي لكن داها الفورماتاج د ديسك دير
المهم
تدوينة جميلة لا لا اقصد رائعة فهي لا تحرك مشاعرنا للعودة لزمن مضى لكنها تحرك ذاك الطفل في داخلنا
لا اخفيك اني ان جلست امام التلفاز وظهر لي احد الرسومات المنقرضة فإني اشرد امامه
طبيعي جدا
لقد نسيتي بعض اهم الميكيات كبيل وسيباستيان ،سنبل،... لكن لابأس لقد كفيتي بهذا القدر
تحياتي
سلام
بدون تعليق.. فقط، كنت هنا
أحن إلى مغامرات سنبل، ورغيف، وسوسن، وطمطم وسندباد.. و.. و..
حرام عليك أللا سناء، قلبت علينا المواجع وتلك الأيام الجميلة التي لن نلق أبحالها ههههه
السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله فيك سناء
رائع قلمك واحساسك
انت مطلوبة لهذا الواجب
http://lolocat-q.blogspot.com/2010/12/blog-post_10.html
وأنا مشتاقة...
كوني بخير أيتها العذبة
@@ مصطفى
يبدو أننا نتقاسم نفس الاشتياق لأيام رائعة جدا :)
ايييييييه
لا نملك حاليا الا الحنين لها :)
أسعدني مرورك مصطفى..وكلماتك أسعدتني أكثر :)
@@ سعد الدين
يبدو أن أيام الرسوم المتحركة لا تعود الا في ذكرياتنا الصغيرة :)
رائع
@@ رحلة حياة
سرني التعرف على مدونتك الجميلة :)
@@ دكتور ويب
نحمد الله أن هناك عظيما اسمه يوتوب مازال يزودنا بلحظات اشتياق بين الفينة والأخرى
@@ نسيم الفجر
بيكوتي كوتا
ههه
كنت أشاهده رغم أني انذاك دخلت عالم الاعدادي أو التانوي حسب ما أتذكر :)
جميل جدا
@@ أبو حسام الدين
أسعدني رسم الابتسامة على وجهك أخي رشيد :ا)
جميل جدا أن نتذكر جميعا خماسي خماسي شخصيا ههه
@@ سفيرة المحبة
في قرية التوت ... توت توت توت توت
ايه دنيآآآآآآ
حتى رسومنا العنيفة كنا نتعلم فيها بعض القيم... تذكري كم بكينا مع النمر المقنع
ايه يا سلام
@@ المهاجر
ايه ، وكانت أيام حلوة مع جوج قنوات ههه خصوصا المغرب ( الرباط )
.
.
لا أعلم شيءٌ من الحنينِ هنا زارني
فابتسمت :)
فعلاً..
يبًا لليوم وتبدّل الأمس
شكرًا عزيزتي
عدت بنا لسنوات خلت عشنا فيها البراءة كما هي حتى مع تعاطيني مع أفلام الكرتون ، وإن كان هناك من حاول أن (يخرِّب) علينا تلك الفرحة ، ربما خوفاً على أفكارنا المبللة بثقافات مختلفة لم تكن من إعدادنا .
تحياتي لك ولطرحك المستنير .
أشتاق لمؤسسة الزهرة، أشتاق لأغاني رشا رزق وطارق العربي طرقان...
كتير بنشتاق لحياة الطفولة
عنوان مدونتى لو حبيت تشاركنى ولك خالص تحياتى
maghribiy.blogspot.com
سناء، لقد ذكرتيها في الأعلى:
"أشتاق لأيام الطفولة حقا،"
وأبو القاسم الشابي رحمه الله، بحسه البارع وصف شعور أي إنسان يشتاق ليس فقط للطفولة، وإنما لبراءة تلك المرحلة...في قصيدة "الجنة الضائعة".
شكرًا
أتعلمين لما دخلت إلى مدونتك الآن ؟
لأنني اشتقت لرؤية مدونتك القديمة على كانال بلوج تماما كما اشتقت إلى طفولتك ...
أما طفولتي فلا أشتاق إليها أبدا
سأتدارك ما فاتني من تدويناتك الجميلة يا سناء
كنت في فترة نقاهة من النت ..
اشتقت للقراءة بين حروفك
سلامي لك يا غالية
تلك أيام قد خلت ,,, ويا ليتها تعود
ووالله ما تعلمت العربية الا من رسوم تفرجنا عليها بلونين فقط ، لكن نكهتها وفوائدها أعم من أن تصفها مجرد كلمات
يا ليت أطفالنا وأولادنا ينعمون بأحسن أو بمثل تلك الرسوم
لاأعلم هل برامج الكرتون تغيرت أم نحن من تغير .. حينما أشاهد برامج الكرتون الحاليه أحسن بالملل وأرثي لحال أطفال اليوم ..
لازلت أتابع بين الفينه والاخرى السندباد وسنان وعدنان ولينا
السلامو عليكم
أختى الفاضله
تدوينه فوق الروعه
أنا كان ليا الشرف أنى أمر على مدونتك بالصدفه
كنت اعلق على عند أحد المدونين وشدنى أسم مغربيه
حبيت اطلع واشوف
وسعيد جدا بالى شوفت ولقيته هنا فى مدونتك الجميله جدا
طريقه فى الكتابه جميله
تسلمى ويسلم قلبك وقلمك
تقبلى مرورى الاول وليس الاخير
وأـمنى التواصل بأذن الله
تحياتى لقلبك الطيب الحالم
محمـــد التركـــى
@@ عبد الحميد
ربما لأن كل شيء قد تغير، لذلك فنحن نحن لأيام الطفولة
من يعلم لماذا أو لمن سنحن في أيامنا القادمة :)
سررت بمرورك
@@ سيمو بورا
وي عاقلة نهار هشام هرسها ليك وفش ليها الرويضات ههه
@@ هشام
سرني أنك طرت كما طرنا جميعا نحو أمكنة وأزمنة عشناها
لكن حذاري،
ربما يستوقفنا الجمارك عند الطيران ههههه
سلاموو
@@ هيبو
ومن ينسى مغامرات بيل وسبستيان
وكيف عشنا الحماس مع كل محاولة لتوقيف بيل
وكيف أنسى سنبل
وقد حاولت أن أطير بمظلتي الزرقاء
@@ خالد زريولي
أهلا وسهلا بك
@@ خالد أبجيك
كلنا لها
تمضي الحياة وتبقى الذكريات
@@ أم هريرة( لولوكات)
أهلا بليلى
شكرا عالدعوة
أكيد سأشارك وأجيب على واجبي :)
@@ عبير أكوام
بارك الله فيك يا طيبة :)
@@ روان عبد الله الزنيدي
هو الحنين من جعلني أكتب الكلمات، ومن جعل القراء يشعرون مثلي بالشوق :)
سرني التعرف على مدونتك
@@ تركي الغامدي
جميلة هي الأوقات التي نحس فيها بالبراءة، في وقت غابت فيه عنا البراءة
@@ أيور
رشا وطارق العربي طرقان
أوووووووووووو مازلت أحفظ أغانيهم الجميلة
@@ مغربي
سرني التعرف وزيارة مدونتك :)
@@ غانم
الجنة الضائعة
تلك التي نشتاق لها حقا :)
@@ سليم
أحن لها وللونها الزهري بين الفينة والأخرى
فأزورها وأبتسم:)
هي ابنتي البكر العزيزة
ويسرني أن يشتاق لك الأصدقاء أيضا
@@ امال الصالحي
اشتقت لحضورك الدائم
ولا تنسي أن لك واجبا لا بد أن تنجزيه :)
@@ محمد ملوك
نعم الرسوم المتحركة كانت أحد أسباب تعلمنا للغة العربية وفهمنا أحيانا لبعض الرسوم الفرنسية
حتى الرسوم حاليا صارت بلهجة مصرية أو دارجة مغربية
بفففففففف
@@سانداي
رسومنا تغيرت مع تغير هذا الوقت
لا نكهة في مشاهدتها
مغامرات سنان تذكرنا بالروعة الدائمة
@@ محمد التركي
أسعدني مرورك الكريم
وان شاء الله لا يكون الأخير
أهلا بك دوما
سلامييي
اوقات كثيره نتمنى الرجوع لايام الطفوله لبراتها ولاننا لانرى الجانب السيء في الناس .لانرى الا الطهر والعفاف
افلام الرسوم المتحركه في الماضي افضل من الان بكثير
من حيث الرسم والقصه الان في منتهى السوء
شكراُ لكِ اختي
انا سعيدة لتعرفي على هذه المدونة القيمة لصاحبتها مغربية
تدوينة رآئعة بكل معنى الكلمة .........مشكورة:)
أه صديقتي قلبت علي المواجع فصرت مشتاقة أيضا لكل ما ذكرتيه ..و كأنك تبوحين عن ما بداخلي .. لقد حصل معي نفس الشيء عندما غيرت الصور لأجل الطفولة على الفايسبوك .. أحسست بحنين رهيب إلى تلك الطفولة المزمنة ..
ما أجملها حروفك و روحك .. يا سناء حقا احبك في الله صديقتي ..
حين نقارن الحاضر بالماضي ليس على مستوى الفلم الكرتوني وخلافه ـ بل على مستوى مذاق السكر نجد إختلافاً كبيراً ..بالتوفيق لك ولا بآس عليك .
مدونة شخص / السعودية
أختي سناء .. ذكرتني بالأيام الخوالي ..
"الله يستر" في هذا الزمن كل شيئ صار قبيحا .. حتى الرسوم المتحركة التي كنا نلجأإاليها للتنفيس عن أنفسنا من ضغوط الحياة ..
@@ بوح القلم
الرسوم القديمة كانت لها حلاوتها
حتى العنيفة منها لم نعرف منها الا قيم التسامح
أما الآن
فحدث ولا حرج
@@ سارة
وأنا سعيدة أكثر بالتعرف على سارة
@@ الجزائرية
أنت أروع أختي الطيبة
@@ لطيفة شكري
وأنا أحبك في الله الذي أحببتي فيه :)
لا حظت أيضا أن الكثيرين غيروا صورهم..ربما لأنهم تذكروا أحلام الطفولة القديمة
:)
لو كبرنا تبقى الطفولة في أذهاننا
سعيدة بك
@@ شخص
لا مجال للمقارنة بالتأكيد بين حاضر وماضي :)
يبقى الحنين دوما
@@ اسماعيل
قباحتها من قباحة هذا الزمن
أو ربما نحن من نراه قبيحا مقارنة مع ما عشناه سابقا
اهلا بك
http://www.facebook.com/note.php?created&¬e_id=180763485279218&id=130984870293858#!/pages/shkhsyat-kartwnyt-ahbbnha/130984870293858
هذا عالم الكارتون لكل من اشتاق لها...
تدوينة رائعة
زادها روعة بساطة الكلمات والانطلاق من المعاناة الشخصية
اشم في اكمامها براءة واصالة وشخصية قوية تعرف ماضيها وتعتز به وتشتاق اليه
اتمني لك مزبدا من السناء يااستاذة سناء
سلامي للكنز الراقد في المدينة الحمراءالبطل ابن تاشفين
هشام محمد سعيد قربان
لقد أيقظت مواجعي و أشواقي لطفولتي و حلمي بمستقبل جميل
إليك بعضعها:
أشتاق أن أعيش حرا طليقا ، أتنفس الهواء ملء صدري و أزيد .
أشتاق أن أتكلم كلما أردت و أقول ما أريد دون أن يوقفني أحد في وسط الحديث
أشتاق أن العب و أجري و أقفز دون أن يقولوا عني أحمق أو هبل جديد
أشتاق أن أرى الناس في رفاه يركبون الخيل و الحديد
أشتاق أن أجلس إلى أصحابي دون ارتباط بالوقت (آه كم أكره قيد الوقت)
أشتاق أن أكتب كل الخزعبلات التي يحدثني بها دماغي .....
www.achebal.blogspot.com
ابتسامة طولها كيلومتران بعد قراءة هذا الجنون. :)
هذه المروكية غريبة درجة الرغبة في لقائها الآن..